أعلنت شركة مايكروسوفت إنهاء خدمة البريد الإلكتروني "هوت ميل" Hotmail، في نفس الوقت أطلقت حملة ترويجية ضخمة لخدمة البريد البديلة لهوتميل وهي "أوت لوك" Outlook.
وأعلنت مايكروسوفت إفتتاح خدمتها للبريد الإلكتروني "أوت لوك" وقالت أنّ جميع مستخدمي بريد هوتميل وخدمات البريد الأخرى تحت أسماء نطاقات مختلفة مثل "أم أس أن.كوم" (msn.com) أو "ويندوز لايف.كوم" (windowslive.com) سيتم تحويلهم بشكل آلي إلى "أوتلوك.كوم" (outlook.com) بحلول هذا الصيف إذا لم يقوموا بأنفسهم بعملية التحويل.
.jpg "مايكروسوفت تطلق خدمة \"أوت لوك دوت كوم\" بديلا للهوتميل | Microsoft Switches Hotmail Account To Outlook")
شاهد أيضاً : مايكروسوفت توقف خدمة ماسنجر الهوت ميل وتطلب من المستخدمين الإنتقال إلى سكايب
وأوضحت أن جميع الرسائل الإلكترونية القديمة وجهات الاتصال والإعدادات في صناديق الوارد القديمة سيتم تصديرها إلى "أوتلوك.كوم"، كما قالت إنه سيظل بإمكان المستخدمين الاحتفاظ بعناوين بريدهم الإلكتروني التي تنتهي بالنطاق هوتميل.كوم.
وفي سبيل الترويج لخدمة البريد الجديدة، أطلقت مايكروسوفت في الولايات المتحدة ما وصفتها بأضخم حملة تسويق في تاريخ أي مزود بريد إلكتروني، حيث ستنشر إعلانات آوتلوك على شاشات التلفاز وفي الإذاعة ومواقع الإنترنت ولوحات الإعلانات والحافلات، وتتوقع الشركة أن تنفق على تلك الحملة التي ستستمر ثلاثة أشهر على الأقل ما بين 30 - 90 مليون دولار.
وقد أشارت الشركة إلى أن عدد الحسابات الفعالة في خدمة البريد الجديدة "أوتلوك.كوم" قد وصل إلى 60 مليون مستخدم في غضون ستة أشهر هي مدة الفترة التجريبية للخدمة.
وتمثل الخطوة جزءا من إستراتيجية لمايكروسوفت لمواكبة العالم الرقمي السريع التغيير التي تهيمن عليه بصورة متزايدة الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والبرمجيات التي تصدرها أبل وغوغل.
وسيقوم أوتلوك.كوم بربط بيانات المتصل من البريد مع حساباته في مواقع التواصل الإجتماعي الشهيرة مثل "الفيس بوك" و "تويتر" و "لينكد إن" و "جوجل بلس" وبالتالي إمكانية التواصل معهم بسهولة.
أن بريد مايكروسوفت الجديد يقدم تصميما بسيطا مع إمكانية ترتيب البريد الوارد، بالإضافة إلى التعرف الأوتوماتيكي على رسائل النشرات البريدية وفرزها بعيداً عن البريد الواصل من الأصدقاء و بريد الإعلانات.
وتتيح الخدمة الجديدة تمييز البريد المرفق بصور والوثائق أو معلومات الشحن المرفقة وإرسالها إلى حافظات معدة مسبقا.
وقال مدير الإنتاج في أوتلوك.كوم، ديفد لو "إن اليوم هو حجر زاوية رئيسي في مهمتنا لتوفير أفضل خبرة بريد إلكتروني في العالم للأشخاص في كل مكان.. نتوقع أن يحدث جميع مستخدمي هوتميل حساباتهم بحلول هذا الصيف".
وأعلنت مايكروسوفت إفتتاح خدمتها للبريد الإلكتروني "أوت لوك" وقالت أنّ جميع مستخدمي بريد هوتميل وخدمات البريد الأخرى تحت أسماء نطاقات مختلفة مثل "أم أس أن.كوم" (msn.com) أو "ويندوز لايف.كوم" (windowslive.com) سيتم تحويلهم بشكل آلي إلى "أوتلوك.كوم" (outlook.com) بحلول هذا الصيف إذا لم يقوموا بأنفسهم بعملية التحويل.
.jpg "مايكروسوفت تطلق خدمة \"أوت لوك دوت كوم\" بديلا للهوتميل | Microsoft Switches Hotmail Account To Outlook")
وأوضحت أن جميع الرسائل الإلكترونية القديمة وجهات الاتصال والإعدادات في صناديق الوارد القديمة سيتم تصديرها إلى "أوتلوك.كوم"، كما قالت إنه سيظل بإمكان المستخدمين الاحتفاظ بعناوين بريدهم الإلكتروني التي تنتهي بالنطاق هوتميل.كوم.
وفي سبيل الترويج لخدمة البريد الجديدة، أطلقت مايكروسوفت في الولايات المتحدة ما وصفتها بأضخم حملة تسويق في تاريخ أي مزود بريد إلكتروني، حيث ستنشر إعلانات آوتلوك على شاشات التلفاز وفي الإذاعة ومواقع الإنترنت ولوحات الإعلانات والحافلات، وتتوقع الشركة أن تنفق على تلك الحملة التي ستستمر ثلاثة أشهر على الأقل ما بين 30 - 90 مليون دولار.
وقد أشارت الشركة إلى أن عدد الحسابات الفعالة في خدمة البريد الجديدة "أوتلوك.كوم" قد وصل إلى 60 مليون مستخدم في غضون ستة أشهر هي مدة الفترة التجريبية للخدمة.
وتمثل الخطوة جزءا من إستراتيجية لمايكروسوفت لمواكبة العالم الرقمي السريع التغيير التي تهيمن عليه بصورة متزايدة الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والبرمجيات التي تصدرها أبل وغوغل.
وسيقوم أوتلوك.كوم بربط بيانات المتصل من البريد مع حساباته في مواقع التواصل الإجتماعي الشهيرة مثل "الفيس بوك" و "تويتر" و "لينكد إن" و "جوجل بلس" وبالتالي إمكانية التواصل معهم بسهولة.
وتتيح الخدمة الجديدة تمييز البريد المرفق بصور والوثائق أو معلومات الشحن المرفقة وإرسالها إلى حافظات معدة مسبقا.
وقال مدير الإنتاج في أوتلوك.كوم، ديفد لو "إن اليوم هو حجر زاوية رئيسي في مهمتنا لتوفير أفضل خبرة بريد إلكتروني في العالم للأشخاص في كل مكان.. نتوقع أن يحدث جميع مستخدمي هوتميل حساباتهم بحلول هذا الصيف".
0 التعليقات:
إرسال تعليق